اقراء مع زايد ماهو السر؟
--------------------------------------------------------------------------------
إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية -من كلمات الزعيم الخالد عبد الناصر
والافكار لايمكن حجبها باى وسيله انها تشع على البشريه مه شعاع الشمس
وشعاع زايد هو اعاده صياغه افكار الحكماء والمفكريين والمبدعيين العالميين حتى يصلها لك اخى الكريم
سهله ومفهومه وتستطيع الاستفاده منها فى حياتك لان زايد يحبكم جميعا
نعم ان زايد يحبكم جميعا كنتم متفقين معه ام مختلفين معه.........ف زايد وجد من اجل الجميع
سوف استعرض معكم سر الحياه واسهل وصفه او رشته لامتلاك المال والثروه
باستخدام قانون الجذب المغناطيسى-(قانون الجذب)
السر الذى يحتكره اغنياء العالم ولم يكشفونه لكم- رغم اختلاف جنسياتهم ومعتقداتهم وانتمائاتهم
حافظ الاغنياء على هذا السر ليبقوا اغنياء وتبقى انت فقيرا
زايد قرر ان يكشف لك هذا السر
اقراء مع زايد ما هو السر ؟؟؟..........للعلم الكتاب موجود وثمنه لا يتعدى 5 دولار
فالنبدا ؟
للأفكار قوة مغناطيسية كما أن لها ترددا , وعندما تفكر في إرسال تلك الأفكار
و تجذب إليها مغناطيسيا كل الأشياء الشبيهة على نفس التردد . كل شئ يتم إرساله خارجا
يعود إلى المصدر , و المصدر هو أنت .
فكر في الأمر على النحو التالي : إننا نفهم أن برج البث الخاص بالمحطات التلفزيونية
يقوم بالبث عبر تردد معين , وهو ما يتحول إلى صور على جهاز تلفزيونك .
نعلم أن لك قناة تردد , وحين نضبط الجهاز على ذلك التردد نرى الصور على أجهزة التلفزيون .
ونختار التردد بإنتقاء القناة , وبعدها تتلقى بث الصور على تلك القناة , و إذاشئنا أن نرى صورا
مختلفة على جهازنا , فإننا نغير القناة و نضبط ترددا جديدا .
ما أنت إلا محطة بث بشرية , ولكنك كإنسان أكثر قوة وفاعلية من أي برج تلفزيوني تم صنعه
على وجه الأرض . فإن بثك يشكل حياتك كما يشكل العالم المحيط بك .
والتردد الذي تقوم ببثهيتجاوز حدود المدن , والبلاد , والعالم نفسه . يستمر في التذبذب و التردد
عبر الكون بإسره , و أنت تبث ذلك التردد بأفكارك !
إن الصور التي تتلقاها من بث أفكارك لا تظهر على شاشة تلفزيون في غرفة معيشتك , بل هي صور حياتك !
إنك تصنع أفكارك بالتردد , وتجذب من خلال هذا التردد الأشياء الشبيهة , و من ثم تعود إليك بإعتبارها صور
حياتك .
( قال تعالى في الحديث القدسي " أنا عند ظن عبدي بي ..
ما معنى ذالك؟
" الفكرة المهيمنة أو التوجه العقلي هو المغناطيس , و القانون هو أن الشبيه
يجذب إليه شبيهه , و بالتالي فإن التوجه العقلي سوف يجذب حتما تلك
الظروف التي تتوافق مع طبيعته "
بمعنى؟
كل شئ يحدث في حياتك فأنت من قمت بجذبه إلى حياتك ,
و قد أنجذب إليك عن طريق الصور التي أحتفظت بها في عقلك , أي ما تفكر فيه .
فأيا كان الشئ الذي يدور بعقلك فإنك تجذبه إليك .
( قانون الجذب)
إن الأشخاص الذين جذبوا الثروة إلى حياتهم أستخدموا "زايد" , سواء بقصد منهم أم بدون قصد ,
فهم يفكرون في الثراء و الرخاء ولا يسمحون لأية أفكار مناقضة لهذا أن تضرب بجذورها في عقولهم ,
إن الأفكار المسيطرة على عقولهم تدور حول الثروة .
إنهم لا يعرفون أي شئ سوى الثراء , ولا شئ عداه يوجد في عقولهم .
وسواء كانوا واعين بهذا أم لا , فإن أفكارهم المهيمنة حول الثروة هي ما تجلب لهم الثروة ,
إنه قانون الجذب في حيز التطبيق .
بماذا ينصحك زايد -( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان )
يبتسم قانون الجذب بأنه مطيع حقا , و حين تفكر بشأن الأمور التي تبتغيها , وتركز عليها بكل أنتباهك ,
فسوف يمنحك قانون الجذب عندئد ما تبتغيه بالضبط في كل مرة . إما عندما تركز على الأمور التي لا تبتغيها
مثل : (لا أريد أن أصل متأخرا ) فإن قانون الجذب لا يلحظ أنك لا تريد ذلك , فهو يجسد الأشياء التي تفكر فيها ,
أي أنه سيستقبل منك ( أريد أن أصل متأخرا ) , و على هذا فسوف تظهر أمامك مرارا وتكرارا ,
فقانون الجذب لا يتحيز لما ترغب فيه أو ما لا ترغب فيه .
عملية التفكير في حالة حدوث دائم , ففي كل لحظة تراود شخصا ما فكرة , أو تتمخض فكرة عن شئ ما .
فسوف يتبدى شئ ما عن تلك الأفكار . الوقت الوحيد الذي لا نفكر خلاله هو عند النوم , ومع ذلك فإن قوة
الجذب تظل في حالة عمل على آخر أفكار كرت بنا قبل أن نستغرق النوم . لتكن آخر أفكارك قبل النوم أفكارا طيبة .
ما تفكر به الآن هو ما يشكل حياتك المستقبلية . إنك تصوغ حياتك بأفكارك , ولأنكعلى الدوام تفكر, فإنك على الدوام
تشكل وتصنع , وما تفكر فيه غالبا أو تركز عليه غالبا . هو ما سوف يكون في حياتك .. فكما تبذر تحصد !
فبكل بســاطة يعكس لك القانون ويرد عليك ما تركز عليه أفكارك تماما ..
قـــال تعالى : ( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ )
فالحمد لله على كل النعم التي لن أحصيها في حياتي
تستطيع أن ترى قانون الجذب في كل مكان , إنك تجذب إليك كل شئ , الناس , الوظيفة , الظروف
المحيطة , الصحة , الثروة , الديون , البهجة , السيارة التي تقودها , الوسط الذي تعيش فيه ,
ولقد جذبت ذلك كله إليك , مثل المغناطيس . إن ما تفكر فيه هو ما تجلبه إلى نفسك .
وما حياتك بكاملها إلا تجسيد للأفكار التي تدور برأسك .
في أحيان كثيرة عندما يبدأ الناس في فهم هذا الســر ,
فإنهم يصابون بالخوف من جميع الأفكار السلبية التي تخطر لهم .
وعليهم أن يدركوا أنه قد ثبت علميا أن الفكرة الإيجابية لهي أقوى مئات المرات من الفكرة السلبية .
و هذا يقضي على درجة القلق لديهم .
فنحمد الله أن هناك تأخرا زمنيا , ذلك أن جميع أفكارك لا تتحول إلى حقيقة في التو والحال ,
و إلا كنا سنقع في أزمة إن حدث هذا , لكن عامل تأخر الوقت يعمل لصالحنا .
إنه يسمح لك أن تعيد التقييم , و أن تفكر بشأن ما تريد , و أن تتخذ خيارا جديدا .
كل الأشياء التي تحيط بك الآن في حياتك , بما في ذلك الأمور التي تشتكي منها , أنت المسئول عن
إجتذابها , وأنا أعلم أنه للوهلة الأولى سيبدو لك هذا شيئا تكره سماعه ,
وسوف تقول على الفور : " إنني لم أجذب حادث السيارة . لم أجتذب هذا العميل الذي
قضيت معه وقتا عصيبا , وبالطبع لم أجتذب الديون " ,
و أنا هنا , لأقول لك بكل وضوح وثقة : بلى ,لقد جذبت كل هذه الأشياء إليك .
حين يسمع الناس هذا الجزء من السر لأول مرة فإنهم غالبا يستدعون من التاريخ أحداثا راح ضحيتها
الكثير من الأرواح , و يجدون ذلك غير قابل للإستيعاب , فكيف يقوم عدد كبير للغاية من الأشخاص
بجذب أي حدث مهما كان . وفقا لقانون الجذب لابد أنهم كانوا على التردد نفسه الخاص بالحدث . ولا
يعني هذا بالضرورة أنهم فكروا في ذلك الحدث بالتحديد . ولكن تردد أفكارهم توافق مع تردد الحدث .
إذا أعتقد الناس انهم يمكن أن يكونوا في المكان الغير مناسب في الوقت الغير مناسب , وأنه ليس لهم
أي سلطة على الظروف الخارجية , فإن تلك الأفكار الخاصة بالخوف و الإحباط والعجز إذا ا أستدامت
و طغت على تفكيرهم , فإنها من الممكن أن تجذبهم بالفعل إلى المكان غير المناسب في الوقت غير
المناسب .
أنت تملك الإختيار الآن , هل تريد ان تعتقد أن الحظ هو الذي يؤدي إلى الأحداث السيئة التي يمكنها
أن تحدث لك في أي وقت ؟ هل تريد أن تعتقد أنك قد توجد في المكان غير المناسب في التوقيت غير
المناسب ؟ و أنه لا حيلة ولا سلطة لك على الظروف ؟
أم انك تريد أن تؤمن و أن تكون متأكدا من أن تجربة حياتك بين يديك أنت و لا شئ غير كل خير سيأتي
إلى حياتك لأنك هكذا تفكر ؟! إنك تمتلك حق الإختيار . و أيا كان ما أخترت أن تفكر فيه فسوف يكون
هو تجربة حياتك .
"إن العواطف هبة لا تقدر بثمن نحظى بها لتسمح لنا بمعرفة ما نفكر فيه "
لديك نوعان من المشاعر : مشاعر جيدة , ومشاعر سيئة , و انت تعرف الفرق بينهما
لأن الاولى تجعل شعورك طيبا , والاخرى تجعل شعورك سيئا .
إن الإحباط , والغضب , والنقمة هي تلك المشاعر التي تحرمك
من الشعور بالسيطرة على زمام الامور . تلك هي المشاعر السيئة .
من المستحيل أن تكون مشاعرك سيئة في الوقت نفسه الذي تراودك فيه أفكارا طيبة ,
ذلك ضد القوانين الطبيعية , لأن أفكارك هي التي تولد مشاعرك , فإذا أنتابك شعورا سيئ ,
فهذا لأنك تفكر بأفكار تجعلك تشعر شعورا سيئا .
تحدد افكارك التردد الخاص بك , و تنبئك مشاعرك في الحال بطبيعة التردد الذي تكون عليه .
عندما تصبح مشاعرك سيئة , فإنك تكون على تردد يجذب المزيد من الأمور السيئة .
وعندها لا مفر أن يستجيب قانون الجاذبية بأن يبث لك في المقابل المزيد من
صور الأمور السيئة و لأمور التي ستجعلك تشعر شعورا سيئا .
و إذا أنتابك شعور سئ دون أن تبذل أي مجهود لتغير أفكارك و تحسن ما تشعر به ,
فإنك بالفعل تقول : " أنني أريد المزيد من الظروف التي تحمل لي هذا الشعور السئ , أريدها بشدة " .
من المهم حقا أن تنتابك المشاعر الطيبة , و ذلك لأنها هي ما ينبعث كإشارة إلى الكون
فيبدأ في جذب المزيد من المشاعر الطيبة إليك , وهكذا فكلما زاد مقدار ما تحسه من مشاعر طيبة
اجتذبت إليك المزيد من الامور التي تساعدك أن تشعر شعورا طيب , وستكون أكثر قدرة
على أن تسمو بروحك المعنوية لأعلى و أعلى .
ضع قائمة ببعض الأشياء التي تغير مزاجك لتستعين بها إذا ما انتابتك مشاعر سيئة .
الحب من القوى العظيمة في هذا الكون , إن الشعور بالحب و أعلى تردد يمكنك أن تبثه .
إذا أمكنك ان تغلف كل فكرة من أفكارك بالحب , إذا أمكنك أن تحب كل شئ , وكل شخص ,
فسوف تتحول حياتك بشكل جذري .
في حقيقة الامر , أشار بعض عظماء مفكري الماضي إلى قانون الجذب على أنه قانون الحب ,
و إذا أمعنت في الأمر , ستفهم السبب , فإذا خطرت لك أفكارا غير طيبة حول شخص آخر ,
فسوف تتجسد فيك الأفكار غير الطيبة .
لا يمكنك أن تؤذي شخصا آخر بأفكارك , بل إنك فقط ستؤذي نفسك .
إذا سيطرت عليك أفكار الحب , فخمن من سيلقى المنافع , إنه أنت !
وهكذا فإذا كانت الحالة المهيمنة عليك هي الحب , فإن قانون الجذب أو قانون الحب
يستجيب بأقصى و أعظم قوة لأنك تقف على أعلى تردد ممكن , وكلما زاد مقدار ما تشعر به
و ما تبثه من حب , زاد مقدار ما تمتلكه من قوة وطاقة .
الاخوه الاعزاء
هل عرفتم اما هو سر الحياه- الجذب المغناطيسى
مع زايد انت فى تجذاب متواصل باتجاه الخير والحق والجمال
مع زايد انت اقرب للكمال وللحب وللعطاء
مع زايد انت اقرب للثراء
انت زايد وزايد انت حتما انت منتصر.............دون ادنى شك
تحياتى وسامحونا