رفقاً بالقوآرير
--------------------------------------------------------------------------------
صباحُكُم اشتياق يلثُمُهُ الفـجر بأنفاس بارده / مساؤكُم دفئ يكتسِح أجـزاء الجليد ليُحييهآ ،
موضوع رآق لي كثيراً موضوع أعجبتني حروفه وكلماته ..
..لـذلكـ سوف أنـقــلـه لكم .. هـنـا.. ,
بسم القائِل [ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ ] الشعراء : 227
/
و آذكركم بقول المصطفى عليه الصلاة والسلام ،
( رفقاً بالقوارير ) وما أجمله من وصف ،
كان أمي لآ يقرأ ولا يكتب ولكن ،
التعليم الرباني الذي لا يضاهيه تعليم ،
][ ][
قصة حب ولا في الخيال ، سنوآت عمر بينهم ،
تبآدل حديث عذب لن يكرره الزمن يوماً ،
مشآعر جيآشه تنتآب كلا الطرفين ،
توآصل مستمر ،
تحدي للحيآه وللظروف ،
حبيبي متى يجمعنآ القدر سويه ،
حبيبتي لا آعلم ولكن كل ما آدركه الآن آني آعشقك حد الثمآله ،
حبيبي حآرب من آجل حٌبنآ ،
دعنآ نتحدى الظروف والحيآه ،
دع آصآبعنآ تتشآبك آمآم الملئ ،
حبيبتي عٌذراً من كٌل قلبي ، لا آستطيع آن آٌحآرب آهلي وعآئلتي ،
فحبنآ مرفوض باالنسبه لهم ، << هو نفسه من قآل آن لم آكٌن لك لن آكٌن لغيرك
آنآ الآن آقول لك عٌذراً حبيبي حب في الله يشرفني ولآ زنآ يدنس عرضي ،
وتبقى حطآم آنثى ،
آسيره لعذآبهآ / ل الآمهآ / وحيآتهآ ،
ومن وراء ذلك آدم ،
رفقاً بالقوآرير يا آدم ،
][ ][
نك نيم ومعرف سطى في الشبكه العنكبوتيه ،
قلم مبدع ، وفكر رآقي ،
تتحدث بإسم جميع الفتيآت ،
تتحدث برقي وعقلآنيه ،
صآحبة الفكر المتميز ،
والقلم ذا المحبره التي لاتجف يوماً ،
وتختفي فجأه ،
يتسأل الجميع عنهآ ،
تأتي الآجآبه تزوجت ف حكم عليهآ بسجن آبدي
ومن ورآء ذلك آدم ،
رفقاً بالقوآرير يا آدم ،
][ ][
طآلبة مجتهده ، ومتفوقه درآسياً ،
طالبه تفتقدهآ المقاعد الدراسيه والمدرسآت ،
يفتقدهآ الكآدر التعليمي بإكمله ،
وفجأه تختفي ،
والسبب تزوجت وكذلك حُكم عليهآ بسجن آبدي ،
آمآ هو صآحب آشهر موقع خليجي للدردشه
ومن وراء ذلك آدم ،
رفقاً بالقوآرير يا آدم ،
][ ][
فتآه مٌحطمه ، لا مستقبل لديهآ ،
ولا حيآه تنتظرهآ ، حملت لقب لآ تستحقه ،
تجآوز عمرهآ الآربعين ، حملت لقب عآنس ،
دون سبب / السبب الآسآسي هو ذآك الآب الظآلم ،
وحكمه عليهآ ب البقآء في منزله ،
خوفاً على وظيفتهآ وآستغلالهآ ،
ولم يتبقى منهآ إلآ آنثى من حطآم آنتهى ،
ومن وراء ذلك آدم ،
رفقاً بالقوآرير يا آدم ،
][ ][
تعشقه حد الخيآل ،
هو كذلك لآيرى آجمل من حوريته في الوجود ،
تقاربت آروآحهم دون حوآجز وقيود ،
وحين وصلو لنهاية الطريق ،
إكتشفو بإنه يحمل مسمى قبيله ،
وهي تحمل مسمى آخر ،
اذاً الامر مرفوض ،
والاقترآب آكثر سـ يصبح بحدود
تحطمت تمزقت فرحتهآ ،
وبآتت عيونهآ لاتعشق سوآء الدموع ،
وآصبح عالمهآ بعيد كل البعد عن الوجود ،
عن الفرح ،
عآجزه هي عن ٌكل شيء ،
ومن وراء ذلك آدم ،
رفقاً بالقوآرير يا آدم
وطبعا انتشر ردودكم المميزة